صياد التروفيز العربي الشهير حكوم يعلن اعتزاله منصة بلايستيشن..

صياد التروفيز العربي الشهير حكوم يعلن اعتزاله منصة بلايستيشن..
صياد التروفيز العربي الشهير حكوم يعلن اعتزاله منصة بلايستيشن..

في اعلان مفاجئ من صياد التروفيز العربي الشهير حكوم اكد فيه اعتزاله بشكل كامل منصة بلايستيشن وقطع أي تعاون مع الشركة.

حكوم الذي يعد من اشهر اللاعبين العرب الذي احترف جمع الكؤوس او التروفيز على منصة بلايستيشن، حصل على الكثير من الجوائز والإنجازات التي حققها من خلال هوايته هذه ابرزها انه جمع عدد كبير من شهادات موسوعة غينيس للأرقام القياسية التي تشهد له بإنجازاته التي بذل فيها الكثير من الجهد والوقت من اجل جمع الكؤوس الخاصة بألعاب بلايستيشن.

بجانب ذلك كان لحكوم دور كبير في نشر فيديوهات توضيحية وارشادية ساعدت الالاف حول العالم في تخطي العقبات وكشف الاسرار في الألعاب من اجل فتح الكؤوس الخاصة بها.

عبد الحكم كريم او كما يعرف بـ Hakoom حصل على لقبان جديدان من موسوعة غينيس العالمية مؤخراً، الأول كان لفوزه بأكثر من 21,248 كأس فضي والثاني لفوزه بأكثر من 11,921 كأس ذهبي. مما يجعله الان المالك لخمسة ألقاب.

بدأ عبد الحكم البالغ من العمر الان قرابة 40 عام رحلة جمع الكؤوس (التروفيز) عندما توفرت لأول مرة في صيف عام 2008. وقد بدأ هذا الشغف حسب تصريحات سابقة له عندما كان يلعب لعبة Super Stardust وبالتحديد عند سماعه صوت الكأس لأول مرة بعد الانتهاء من كوكب الحمم باللعبة.

بينما كان أول تروفي بلاتيني له في لعبة Uncharted: Drake’s Fortune، وهي لعبة صدرت في عام 2007 وتم إضافة نظام الكؤوس لها عند بدء دعمها. ومنذ ذلك الوقت واللاعب البحريني لم يتوقف عن التجميع والدخول عدة مرات في موسوعة غينيس للأرقام القياسية.

هذا الإعلان الذي قام حكوم بنشره عبر حساباته الخاصة على منصات التواصل الاجتماعي جاء بشكل مفاجئ وربما صادم للكثير من محبيه ومتابعيه لكن يبدو ان هذا القرار جاء لأسباب غير متعلقة بحياته او بسبب توجهات جديدة خاصة انه اقر بقطع علاقاته بكل ما يتعلق بعلامة بلايستيشن في اشارة لوجود خلاف ربما مع الشركة، بينما سيكشف المزيد من التفاصيل في وقت لاحق.

لا ندري ما هي الأسباب الحقيقية وراء اعتزال حكوم هذا المضمار الذي اتخذه منذ عدة سنوات وحقق من خلاله الكثير من الإنجازات، وسننتظر ان يشاركنا المزيد من التفاصيل قريباً.

ابقوا معنا للمزيد من التفاصيل حال جد أي جديد..

قد تقرأ أيضا