الموساد وأجهزة الاستخبارات الإماراتية يحققان في اختفاء رجل دين يهودي إسرائيلي في أبو ظبي بظل معلومات تفيد بأنه تعرض للاختطاف أو القتل

الموساد وأجهزة الاستخبارات الإماراتية يحققان في اختفاء رجل دين يهودي إسرائيلي في أبو ظبي بظل معلومات تفيد بأنه تعرض للاختطاف أو القتل
الموساد وأجهزة الاستخبارات الإماراتية يحققان في اختفاء رجل دين يهودي إسرائيلي في أبو ظبي بظل معلومات تفيد بأنه تعرض للاختطاف أو القتل

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
الموساد وأجهزة الاستخبارات الإماراتية يحققان في اختفاء رجل دين يهودي إسرائيلي في أبو ظبي بظل معلومات تفيد بأنه تعرض للاختطاف أو القتل, اليوم السبت 23 نوفمبر 2024 08:21 مساءً

يحقق جهاز الموساد وأجهزة الاستخبارات الإماراتية في اختفاء رجل دين يهودي إسرائيلي في أبو ظبي، في ظل معلومات تفيد بأنه "تعرض للاختطاف أو القتل" على يد "جهات إرهابية"، فيما أشارت تقارير إسرائيلية إلى ارتباط هذه الجهات بإيران أو تركيا.

وأكد مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية، في بيان صدر باسم الموساد، مساء اليوم السبت، أن "المواطن الإسرائيلي - المولدوفي، ومبعوث حركة ‘حباد‘ في الإمارات، تسفي كوغن، اختفى منذ ظهر يوم الخميس الماضي".

وأوضح البيان أنه، "بناءً على معلومات تشير إلى احتمال تعرض كوغن لحادث إرهابي، تم فتح تحقيق مكثف في الإمارات". وذكر البيان أن "أجهزة الاستخبارات والأمن الإسرائيلية تعمل دون توقف لمتابعة القضية وضمان سلامة كوغن".

وأشار الموساد إلى أن مجلس الأمن القومي الإسرائيلي كان قد أصدر تحذيرًا من السفر إلى الإمارات (بمستوى متوسط) بسبب تهديدات إرهابية محتملة. ودعا المسافرين إلى تجنب الزيارات غير الضرورية واتخاذ تدابير أمنية مشددة.

ونقل موقع "واللا" عن مصدرين مطلعين أن المعلومات المتوفرة لدى إسرائيل تشير إلى "احتمال تعرض رجل الدين لمراقبة من قبل جهات ‘إرهابية‘ قبل اختفائه".

وكانت عائلة رجل الدين قد لفتت إلى انقطاع التواصل معه خلال الأيام الأخيرة، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت".

وذكرت الصحيفة أن أجهزة الأمن الإسرائيلية تعمل على تحديد مكانه بالتنسيق مع السلطات الإماراتية.

ولم تُنشر حتى الآن تفاصيل إضافية حول ملابسات اختفائه.

نقلت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية عن مسؤولين أمنيين أن المخاوف تتزايد حول أن الحاخام تسفي كوغان، المفقود في الإمارات العربية المتحدة، قد تم اختطافه وقتله، مشيرين إلى أن المسؤولين الفعليين، على ما يبدو، فروا من هناك إلى تركيا.

قد تقرأ أيضا