تركي آل الشيخ يعلن عن إنجاز جديد ومذهل في الرياض وسط فرحة عارمة من نجوم مصر!

تركي آل الشيخ يعلن عن إنجاز جديد ومذهل في الرياض وسط فرحة عارمة من نجوم مصر!
تركي آل الشيخ يعلن عن إنجاز جديد ومذهل في الرياض وسط فرحة عارمة من نجوم مصر!

أعلنت هيئة الترفيه برئاسة تركي آل الشيخ عن افتتاح استوديوهات “الحصن بي تايم”، وهو حدث فني بارز يؤكد رغبة تركي آل الشيخ في تأسيس استوديوهات تتمتع بمعايير عالمية تحاكي هوليوود، ولكن على الأراضي العربية،يعكس هذا المشروع طموحات كبيرة في إطلاق أعمال فنية تساهم في تعزيز المشهد الثقافي والفني في العالم العربي وتقديم محتوى يتنافس مع الإنتاجات العالمية.

التوجه الفني لتوزيع الأفلام

يعتبر إطلاق استوديوهات “الحصن بي تايم” خطوة تاريخية تضع الفن العربي في مواجهة التحديات العالمية،فقد أوضح تركي آل الشيخ أن هذه الاستوديوهات تمثل بداية جديدة، حيث يمكن للسينمائيين والمخرجين القادمين من مختلف أنحاء الوطن العربي الاستفادة من هذا البنية التحتية الحديثة،كما أشار إلى أنه “حققنا الوعد”، حيث يسعى إلى تلبية تطلعات الفنانين وصناع المحتوى، من خلال توفير بيئة ملائمة للإبداع والابتكار.

الإطلاق والتفاعل الفني

شهد افتتاح استوديوهات الحصن بي تايم حضور عدد من أبرز نجوم الفن المصري، مثل هالة صدقي، أشرف عبد الباقي، وبيومي فؤاد،هؤلاء الفنانون يمثلون جيلًا متميزًا من المبدعين الذين يمكنهم الاستفادة من هذه الاستوديوهات لتقديم تجارب جديدة تثري المشهد الفني،يعتبر هذا الجمع من الفنانين بمثابة شهادة على أهمية المشروع، بالإضافة إلى كونه تجسيدًا للتعاون بين الفنانين المصريين ودعم المشاريع الفنية الكبرى.

الرؤية للمستقبل

تكمن رؤية تركي آل الشيخ في تطوير صناعة السينما والفن في مصر والعالم العربي بشكل عام، من خلال إقامة مشاريع ضخمة تعزز من قوة هذا القطاع،يسعى لاستقطاب الإنتاجات العالمية والترويج للأفلام العربية عبر استوديواته الحديثة، مما يوفر لمنصات عربية فرصة تنافسية في ظل الانفتاح الثقافي والإبداعي،تلك المشاريع تعد إشارة واضحة إلى التحول في رؤى الاستثمار الفني في المنطقة.

في الختام، يمثل افتتاح استوديوهات “الحصن بي تايم” علامة فارقة في تاريخ الفن العربي،برؤية طموحة من تركي آل الشيخ، يسعى هذا المشروع إلى تحقيق إنجازات فنية غير مسبوقة، مما ينعكس إيجابًا على جميع الفنانين وطموحاتهم،إن استثمار المبدعين في استوديوهات عالمية سيؤدي بلا شك إلى قوة المنافسة في صناعة السينما، وبالتالي في الجودة والتنوع في المحتوى الفني المنتج في العالم العربي.

قد تقرأ أيضا