أشرف عبد العزيز: اتحاد الكرة اعترف بصحة التسريبات بعدم كشفه عن الصوت الأصلي للمحادثة - سبورت ليب

أشرف عبد العزيز: اتحاد الكرة اعترف بصحة التسريبات بعدم كشفه عن الصوت الأصلي للمحادثة - سبورت ليب
أشرف عبد العزيز: اتحاد الكرة اعترف بصحة التسريبات بعدم كشفه عن الصوت الأصلي للمحادثة - سبورت ليب

عزيزي الزائر أهلا وسهلا بك في موقع سبورت ليب نقدم لكم اليوم أشرف عبد العزيز: اتحاد الكرة اعترف بصحة التسريبات بعدم كشفه عن الصوت الأصلي للمحادثة - سبورت ليب

الجمعة 08/نوفمبر/2024 - 12:12 ص

أكد أشرف عبد العزيز المحامي بالنقض، أن إعلان فتح تحقيق في ملف التسجيل الصوتي يؤكد صحة التسريب، مشيرا إلى أن الأمر محل تحقيق من جانب النيابة العامة.

أشرف عبدالعزيز: اتحاد الكرة اعترف بصحة التسريبات بعدم كشفه عن الصوت الأصلي للمحادثة

وقال عبد العزيز في تصريحات تلفزيونية: هناك أمر خاطئ بعدما سرد محامي محمد عادل كل تفاصيل التحقيقات وهذا أمر مخالف للقانون، كما أنه وجه بعض الاتهامات لـ إبراهيم فايق واتهمه بأنه -مزور ومدلس-، وهذا الحديث لا يصح مطلقًا.

وأضاف: محامي الحكم محمد عادل قال إنه يتنبأ بالحبس لعامين فيما أكثر، وهذا الحديث لا يتناسب مطلقا مع الأعراف والتقاليد القانونية، وذكر أن هناك قناة أجنبية أذاعت بعض الأمور المفترض لا تذاع، وهي تكدر السلم والأمن العام داخل البلاد.

واستكمل أشرف عبد العزيز: لماذا لم ينشر اتحاد الكرة التسجيل الصوتي، كان عليه إعلان صحة أو عدم صحة التسريب، أما إعلان التحقيق فهو يؤكد صحة التسجيل الصوتي، كما سبق وكشف كلاتنبرج الخبير التحكيمي الذي أدار اللجنة عن تسجيلات الحكام مع غرفة الفار.

واستطرد عبد العزيز: لا يجب مخالفة قانون العقوبات من جانب المحامي الخاص بالحكم محمد عادل، واتحاد الكرة اعترف بصحة التسريبات بعدم كشفه عن الصوت الأصلي للمحادثة بشكل رسمي.

أشرف عبد العزيز: المحادثة المسربة حدث عام يتهم كل الجماهير المصرية

وواصل: المحادثة تهم كل الجماهير المصرية وهو حدث عام، ومن حق الصحافة والإعلام الحديث فيه، لأنه ليس تسريب مكالمة يخص أفراد أو حدث شخصي، لكنه حدث عام.

وأردف  أشرف عبد العزيز المحامي بالنقض: سنتخذ إجراءات قانونية ضد من سبّ إبراهيم فايق، حتى لو تنازل محمد عادل عن البلاغات، فلن ينتهي الموضوع بالنسبة لي، لأن موكلي تعرض للسب عبر الفضائيات، إلا لو كان لموكلي رأي آخر، لافتًا إلى أن النيابة العامة لها القرار في النهاية إما حفظ البلاغ أو إحالته إلى القضاء.

قد تقرأ أيضا