الأسماء المتعددة لمصر القديمة في العدد الجديد لمجلة "مصر المحروسة"

الأسماء المتعددة لمصر القديمة في العدد الجديد لمجلة "مصر المحروسة"
الأسماء المتعددة لمصر القديمة في العدد الجديد لمجلة "مصر المحروسة"

يصدر اليوم الثلاثاء، العدد الأسبوعي الجديد من مجلة "مصر المحروسة" الإلكترونية، وهي مجلة ثقافية تعني بالآداب والفنون، تصدر عن هيئة قصور الثقافة، وترأس تحريرها د. هويدا صالح.

الذكاء الاصطناعي وأهداف التنمية

في مقال رئيس التحرير، تقدم د.هويدا صالح ترجمة لمقال الكاتب جوي كاسي عن الذكاء الاصطناعي وأهداف التنمية المستدامة للأمم، حيث أصبح الذكاء الاصطناعي مدفوعًا بالبحوث المبتكرة والتطبيقات التحويلية، ومن أكثر تطبيقاته إقناعًا هو قدرته على معالجة التحديات العالمية المضمنة في أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وهناك سبعة عشر هدفا يمكن تصورها تغطي مجالات مثل الفقر والتعليم والصحة وتغير المناخ والنمو الاقتصادي، ويشكل كل هذا إطارًا طموحًا للتنمية العالمية.

وفي باب "آثار" بمجلة مصر المحروسة، يستعرض د. حسين عبدالبصير أبرز الأسماء التي أطلقت على مصر القديمة، حيث أطلق المصريون القدماء على بلادهم عدة أسماء كانت تعبر عن هويتهم الثقافية والدينية والجغرافية.

وفي باب "تراث شعبي" يكتب الشاعر والمترجم محمد جمعة توفيق عن "يوم الموتى"، وهو أحد أكثر الاحتفالات الرمزية في المكسيك وأمريكا اللاتينية، حيث يتجاوز كونه مجرد ذكرى لأولئك الذين رحلوا عن العالم إنه حوار عميق بين الحياة والموت، وبين الحاضر والماضي، تجاوزت حدوده ليصبح رمزًا عالميًا للتصالح مع الفقد والذاكرة.

وفي باب "بوابات الوطن" يرصد الشاعر مصطفى علي عمار فوز الطبيب الشاعر عيد صالح بجائزة التميز في الشعر في مسابقة اتحاد كتاب مصر، عن ديوانه "خذ مكانك الأثير"، الذي صدر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، واحتفاء وتقدير الأدباء والنقاد بهذا الفوز المستحق.

وفي باب "علوم وتكنولوجيا" بمجلة مصر المحروسة تستعرض المترجمة سماح ممدوح حسن أهم الإرشادات العلمية لتحسين جودة النوم ليلًا، حيث يعد النوم الجيد مهم للصحة مثل ممارسة الرياضة واتباع نظام غذائى صحي، أما النوم السيئ فيؤثر سلبًا على التفكير والمزاج وصحة القلب والمناعة.

وفي باب "كتب ومجلات" يقدم الشاعر عاطف محمد عبدالمجيد قراءة في كتاب "شعر العامية من سوق الحياة إلى متحف الفن" للناقد الدكتور صلاح فضل، الصادر عن الدار المصرية اللبنانية، حيث يرى د. فضل أن هناك أوهامًا متجذرة تسيطر على عقول كثيرين من الغيورين بصدق على اللغة العربية والمشتغلين بعلومها، عندما يتصورون أنهم حراس على حدودها دون أن يستحضروا مساحاتها الممتدة وأصقاعها المختلفة.

وفي باب "دراسات نقدية" تحاول الكاتبة هبة أحمد معوض رصد مسرح أحمد شوقي وما بقي منه، ورصد الآراد النقدية التي تعرضت لمسرحه الشعري، لنجد أن أحمد شوقي ما زال حاضرًا، خاصة منذ أبدى عصريته وجدد صيغته وتجلت مفرداته وظهرت طبيعته.

وفي باب "قصة قصيرة" بمجلة مصر المحروسة، يقدم أسامة الزغبي ترجمة لقصة بعنوان "المصحح"، للكاتب الأرجنتيني أندريس ريبيرا 1928 - 2016. وفي باب "شعر" نقرأ قصيدة للشاعر والناقد حاتم عبدالهادي السيد بعنوان "امرأة المعنى".

وفي باب "خواطر وآراء" تواصل الكاتبة أمل زيادة رحلتها إلى "الكوكب تاني"، حيث تطرح قضايا اجتماعية يومية تناقش فيها القارئ.

وفي ذات الباب بمجلة مصر المحروسة، تواصل شيماء عبد الناصر حارس دفقاتها عن الكتابة باعتبارها علاج للنفس وطريقة لفهم الذات.

قد تقرأ أيضا