إعارة المعلمين 2024: جميع الشروط المطلوبة والتفاصيل الكاملة للسفر إلى الخارج من مصر – لا تفوت الفرصة!
كشف وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني في مصر عن الشروط المطلوبة للتقدم للإعارة الخارجية للعام الدراسي 2025-2025،تم توجيه المديريات الإقليمية في مختلف المحافظات لتوضيح الإجراءات اللازمة للمعلمين المتقدمين للإعارة،تهدف هذه الإجراءات إلى ضمان تحقيق معايير محددة تضمن التأهيل المناسب للمعلمين الذين يسعون لتوظيف مهاراتهم في الخارج.
شروط التقديم للإعارة
حددت الوزارة مجموعة من الشروط الأساسية التي يجب أن تتوافر في المتقدمين للإعارة،تتضمن هذه الشروط ما يلي
- أن يكون المتقدم للإعارة من حاملي الجنسية المصرية.
- أن يكون المتقدم مقيدًا على درجة مالية بموازنة الدولة.
- يجب أن يكون المتقدم للإعارة على رأس العمل، ولا يتم قبول الطلبات المقدمة من الذين حصلوا على إجازة بدون مرتب.
- يشترط أن يكون المتقدم قد قضى 36 شهرًا على الأقل في العمل بوزارة التربية والتعليم، مع ضرورة قضاء 24 شهرًا الأخيرة في نفس المحافظة.
- يجب أن لا يتجاوز عمر المتقدم 56 عامًا بحلول 1 أكتوبر 2025، وذلك للحاصلين على الوظائف التعليمية والإدارية والمالية والقانونية.
متطلبات إضافية حسب التخصص
تتضمن الشروط أيضًا متطلبات خاصة ببعض التخصصات، مثل
- يجب على المعلمين المنتدبين تقديم بطاقة الإعارة من الجهة الرسمية التي يتبعونها.
- معلمو المرحلة الثانوية يجب عليهم تسجيل المرحلة المقيدين عليها بدقة، وذكر المدرسة الثانوية كاسم كامل مع نوعية التعليم.
- معلمو اللغة الإنجليزية غير المتخصصين مطالبون بإرفاق شهادة مؤهلهم مع تعديل المسمى الوظيفي.
- بالنسبة لمعلمين الحاسب الآلي، يجب تقديم صورة قرار التعيين والدبلوم التربوي.
إتقان اللغة الأجنبية
يتعين على المتقدمين للدول التي تتحدث لغات أجنبية إتقان اللغة المطلوبة،وهناك أيضًا متطلبات خاصة للمعلمين في مجالات التعليم الصناعي، حيث يتعين عليهم إتقان اللغة الأجنبية لتقديم طلب الإعارة.
الشروط للمناصب الإشرافية والموجهين
الموجهون في المواد التعليمية يجب عليهم الالتزام بعدم تدوين رغبتهم في التدريس في بطاقة الإعارة، بينما يسمح لبعض المناصب الإشرافية بالتقدم للعمل كمدرسين بموجب شروط محددة.
تأتي هذه الشروط في إطار تطوير التعليم في مصر، وتعزيز قدرات المعلمين، بما يساهم في تحسين جودة التعليم في المؤسسات التعليمية،تسعى وزارة التربية والتعليم إلى خلق فرص للتطوير المهني للمعلمين، مما ينعكس إيجابًا على العملية التعليمية.
